THE 5-SECOND TRICK FOR تحديات الثورة الصناعية الرابعة

The 5-Second Trick For تحديات الثورة الصناعية الرابعة

The 5-Second Trick For تحديات الثورة الصناعية الرابعة

Blog Article



احتكار التكنولوجيا يساهم في زيادة الفجوة بين الدول المتقدمة والدول النامية.

الشركات الكبرى تسيطر على الموارد التكنولوجية الأساسية مثل الخوادم السحابية، منصات الذكاء الاصطناعي، وحتى البيانات الضخمة.

في ظل التحول إلى التعليم والعمل عن بُعد، واجه الكثيرون تحديات في الاتصال بالإنترنت أو استخدام الأجهزة الرقمية، مما زاد الفجوة الرقمية.

يتميز بدمج التقنيات التي تطمس الخطوط الفاصلة بين المجالات المادية والرقمية والبيولوجية.ويتميز هذا البرنامج باختراق التكنولوجيا الناشئة في عدد من المجالات ، بما في ذلك الروبوتات ، والذكاء الاصطناعي

ابدعت يادكتور فعلا يمكن للتكنولوجيات أن تساعد في جعل عالمنا أكثر إنصافا وأكثر سلما وأكثر عدلا. ويمكن للإنجازات الرقمية أن تدعم كل هدف من أهداف التنمية والتقدم والابتكار والابداع ومثل ما للتكنولوجيا من ايجابيات لها سلبياتها فان التكنولوجيات يمكن أيضا أن تهدّد الخصوصية وأن تؤدي إلى تقلص الأمن وتفاقم عدم المساواة. وهنا ياتي دورنا أن نختار الكيفية التي نستفيد بها من التكنولوجيات الجديدة ونديرها. بارك الله فيك

وأكد التقرير على سلبية سادسة تتمثل في (تهديدات الأمن السيبراني)، وقال "مع توسع استخدام التكنولوجيا يزداد تعرض الأنظمة والشبكات للتهديدات السيبرانية وعليه قد تتسارع معدلات الهجمات الإلكترونية وسرقة المعلومات ما يتطلب اهتماما متزايدا بالامان السيبراني وتكنولوجيا الدفاع من الهجمات الالكترونية".

الرئيسية أخبار رياضة اقتصاد ثقافة و فن منوعات ملتيميديا مقالات المزيد سعوديات أزياء سياحة الناس تحقيقات تكنولوجيا صوت المواطن ألعاب الإمارات زوايا متخصصة مركز المعلومات تصفح عدد اليوم     المزيد   سعوديات أزياء سياحة الناس تحقيقات تكنولوجيا صوت المواطن ألعاب زوايا متخصصة مركز المعلومات إرسال مواد أو صور طقس السعودية تصفح عدد اليوم تسجيل الدخول

الطباعة ثلاثية الأبعاد: هذه التقنية تقلل الحاجة إلى سلاسل الإمداد الطويلة وتعزز الإنتاج المحلي.

الثورة الصناعية الرابعة تعني الاستخدام الكثيف للتكنولوجيا في عمليات التصنيع وتفعيل “إنترنت الأشياء” و”الحوسبة السحابية” و”الذكاء الاصطناعي” والروبوت للتحول إلى ما يسمى “المصنع الذكي”، لقد كانت الثورة الصناعية الأولى تعتمد على بخار الماء والكيمياويات في توليد الطاقة، أما الثورة الصناعية الثانية فكان أساسها استخدام الكهرباء والفولاذ والاتصالات بعيدة المدى، والثورة الصناعية الثالثة هي التي شهدت الحواسيب الأولى والهواتف النقالة والإنترنت، أما هذه الثورة فهي تركز على تحويل الآلة إلى آلة ذكية يمكنها التوقع أو التنبؤ أو اتخاذ القرار باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة والتعلم العميق والشبكات الاصطناعية وعلم البيانات، مما سيمكن الآلة من القيام بدور الإنسان في كثير من الحالات وإلى التداخل بين الإنسان والآلة في العمليات مثل تقنيات التداخل بين دماغ الإنسان والحاسوب نور الامارات أو الروبوت أو الماكنة.

التوسع في توليد الكهرباء يؤدي إلى استنزاف موارد مثل الفحم والغاز الطبيعي.

الاعتماد على التصميم القابل للتفكيك لإعادة تدوير المكونات بسهولة.

تعتمد عليها الشركات في عملياتها اليومية وهي أجدى مخاطر الثورة الصناعية الرابعة.

الاستثمار في تدريب القوى العاملة على استخدام التكنولوجيا الحديثة يشكل عبئًا إضافيًا، خاصة أن أغلب الدول النامية تعاني من نقص في الكفاءات التقنية.

إنشاء شراكات بين الحكومات والشركات الصغيرة لتوفير فرص أكبر في سوق التكنولوجيا.

Report this page